Compare Lira Rate

lira-rate.com

أسعار صرف الدولار من أهم المصادر في لبنان

500 مليون دولار كلفة صدّ الهجوم الإيراني

نشر بتاريخ:  السبت ٥ تشرين الأول ٢٠٢٤ - ٠١:٤٥
500 مليون دولار كلفة صدّ الهجوم الإيراني

500 مليون دولار كلفة صدّ الهجوم الإيراني

اخبار سعر صرف الدولار في لبنان

نشر موقع «والّا» العبري تقريراً حول ما سمّاه «كلفة اعتراض الهجوم الصاروخي الإيراني». واستهلّ التقرير بالحديث عن أن «الدفاع دائماً أغلى من الهجوم. وتستطيع إيران أن تتحمل التكاليف بشكل أفضل من إسرائيل، التي تعتمد على التمويل الأميركي. لكن ضربة جوية على مصانع الصواريخ وصناعة النفط التي تموّلها قد تغيّر المعادلة». وأضاف: «إن أحد المفاهيم التي خرجت من قاعات النقاش العسكري هو «اقتصاد السلاح»، إذ لا يكفي أن تمتلك أفضل صاروخ أو قنبلة، بل يجب أن يكون لديك أيضاً مخزون كبير بما يكفي لاحتياجاتك والقدرة على تجديد المخزون في حالة حرب طويلة. وحتى في مجال تطوير الأسلحة التي تطير بسرعة آلاف الكيلومترات في الساعة، والمسلحة برؤوس حربية وأجهزة استشعار متطورة، فإن الأمر كله يتعلق بالمال. وسيتعيّن على لجنة التحقيق الحكومية في الحرب معالجة هذه القضية أيضاً، فإلى جانب الإخفاقات السياسية والاستخباراتية، سبق 7 أكتوبر الفشل في تجهيز القوات الجوية والمدرعات والمدفعية بكميات كافية من الأسلحة».وتابع «أن تكلفة الصاروخ الاعتراضي أعلى من كلفة الصاروخ الذي جرى اعتراضه. وهذا هو الوضع مع نظام باتريوت ضد صواريخ سكود في حرب الخليج عام 1991، وهو كذلك مع صواريخ القبة الحديدية الاعتراضية ضد صواريخ حماس وحزب الله منذ عام 2011. وهذه هي المعادلة التي يعمل بها نظام الليزر لاعتراض الصواريخ، وتحاول الطائرات من دون طيار «ماغان أور» التي تعمل شركة رافائيل على تطويرها حالياً، حيث يجب تغيير أنظمة الليزر التشغيلية الأولى، ومن المقرر تسليمها إلى الجيش الإسرائيلي نهاية عام 2025. بدل استخدام صاروخ «تامير» الذي تبلغ تكلفته حوالي 100 ألف دولار، فإنه يخفض كلفة الاعتراض إلى بضعة دولارات لكل «نار». وحتى مع إضافة تكاليف الاستهلاك والصيانة، فإن هذه ثورة اقتصادية أمنية».

ونقل التقرير عن منشورات جيش الاحتلال «أن إيران أطلقت 181 صاروخاً باليستياً، واعترض نظام الدفاع الجوي معظمها. واعترضت الولايات المتحدة، باستخدام مدمراتها الصاروخية، 12 صاروخاً، بحسب منشورات أميركية. لذلك أطلق الإيرانيون نحو 200 صاروخ، سقطت أقلّية منها في الطريق إلى إيران والعراق. ويعدّ الصاروخ الباليستي الذي يصل مداه إلى 1500-2000 كيلومتر سلاحاً باهظ الثمن، ويقدّر في إسرائيل أن كلفته لا تقلّ عن مليون دولار، وقد استخدم الإيرانيون وابلاً من الصواريخ في نماذجهم المتقدمة، التي يُزعم أنها من طراز «هايبر سوني»، أي أنها قادرة على الطيران والمناورة بسرعة تفوق 5 أضعاف سرعة الصوت، في محاولة لتضليل الهواء أنظمة الدفاع التي تحاول اعتراضه. ما يعني إن نحو 200 مليون دولار مبلغ باهظ الثمن، وبالتأكيد ليس جزءاً ضئيلاً من مخزون الصواريخ الإيرانية. لكن بالنسبة إلى طهران، فإن هذه ضربة خفيفة».

وبحسب التقرير، فإن «القوات الجوية أطلقت ضدّ الصواريخ الإيرانية صواريخ Arrow-2 وArrow-3 التي تنتجها صناعة الطيران. ودقة الصواريخ الإيرانية تستلزم المزيد من الاعتراضات. والصاروخ الأقدم «أرو-2»، الذي يعترض هدفه على ارتفاع عشرات الكيلومترات في الغلاف الجوي، تبلغ كلفته حوالي 3 ملايين دولار. أما الصاروخ الأحدث Arrow-3، الذي يعترض الصاروخ الباليستي وهو لايزال في الفضاء وعلى مسافة أكبر من حدود إسرائيل، فتبلغ كلفته حوالي مليونَي دولار. لكن حتى لو كان المطلوب استخدام نحو 180 صاروخاً من صواريخ السهم، واستخدمت الصواريخ من كلا النوعين، فإن كلفة اعتراضها تبلغ نحو 500 مليون دولار، أكثر من ضعف ما كلفه القصف الإيراني، علماً أن الكلفة بالنسبة إلى البلاد تبقى مختلفة لأن معظم تمويل وتجهيز صواريخ آرو الاعتراضية جاء من الولايات المتحدة التي استثمرت ما يقرب من 4 مليارات دولار في المشروع حتى الآن».

وطالما أن الولايات المتحدة مستعدة لمواصلة المساعدة في تمويل أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية، كما تفعل مع القبة الحديدية ومقلاع ديفيد، فإن القيد الرئيسيّ هو معدل الإنتاج في صناعة الطيران ورافايل، وشراء الغواصات، علماً أن الحكومة الأميركية بادرت، بموافقة الكونغرس، إلى تخصيص موازنة خاصة بقيمة 14.1 مليار دولار، بينها أكثر من 4 مليارات دولار مخصصة لتجديد الصواريخ الاعتراضية... لكن النتيجة النهائية تقول بأنه من دون الأموال الأميركية سيكون الأمر عبئاً ثقيلاً جداً على ميزانية إسرائيل».

We do not sell or buy nor exchange money, and we are not the ones who determine the daily exchange rate for the dollar.

We only publish it on our website according to what is being circulated from the top Sources, Websites & APPs in Lebanon.

Very clearly we mention the "Source Name" next to the dollar rate, or usd to lebanese Lira exchange rate.

the data contained in this website is not necessarily real-time nor accurate

نحن لا نبيع ولا نشتري ولسنا من يحدد سعر الصرف اليومي للدولار, نحن فقط ننشره على موقعنا حسب ما يتم تداوله عبر المواقع الإلكترونية ووسائل الإعلام المحلية والتطبيقات.

بوضوح شديد نذكر "اسم المصدر" بجانب سعر الدولار ، أو الدولار الأمريكي مقابل الليرة اللبنانية.

أن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي

Terms and conditions:


This website is not an official website for any bank, or any related entity that affects the prices of the dollar exchange, lira price or rate in Lebanon.

We do not sell or buy nor exchnage money, and we are not the ones who determine the daily exchange rate for the dollar.

We only publish it on our website according to what is being circulated from the top Sources, Websites & APPs in Lebanon.

Very clearly we mention the "Source Name" next to the dollar rate, or usd to lebanese Lira exchange rate.

We are live on Facebook:
Go like our facebook page: ( Compare Lira Rate ) Where you can compare Lebanese Lira Rate - الدولار اليوم to US Dollars

© 2024 Made in Middle East with Love

Powered By OrangeHost