Compare Lira Rate

lira-rate.com

أسعار صرف الدولار من أهم المصادر في لبنان

تقرير: عدد الدول المحاربة للدولار تجاوز عدد المؤيدة له

نشر بتاريخ:  الأحد ٥ كانون الثاني ٢٠٢٥ - ١١:٢٤
تقرير: عدد الدول المحاربة للدولار تجاوز عدد المؤيدة له

تقرير: عدد الدول المحاربة للدولار تجاوز عدد المؤيدة له

اخبار سعر صرف الدولار في لبنان

أظهر تحليل أجرته وكالة "نوفوستي" أن عدد الدول التي تحارب الدولار الأمريكي تجاوز عام 2024 عدد الدول التي تؤيده، وأن أكثر من نصف دول العالم بدأت تتخلى عن الدولار بشكل تدريجي.

ووفقا للوكالة، فيمكن تقسيم جميع البلدان بشكل مشروط إلى 3 مجموعات. وتضم المجموعة الأولى 94 دولة لم تتحدث رسميا ضد الدولار ولم تتخذ أي تدابير تقييدية، ومن بينما الدول التي تستخدم الدولار كعملة رسمية، مثل بنما وجزر مارشال والسلفادور وبعض الدول الصغيرة الأخرى.

أما المجموعة الثانية (46 دولة) فهي تلك الدول التي تعمل بنشاط على اعتماد عملات وطنية أو تقييد الدولار حرصا على الاستقرار المالي.

والمجموعة المتبقية (53 دولة أخرى) هي تلك التي تعارض الدولار علنا وتدعو الدول الأخرى للانضمام إلى إضعاف هيمنته.

والسيناريو الأكثر شيوعا للتخلى عن الدولار هو الانتقال النشط إلى وسائل دفع بديلة. فمثلا، أعلنت غينيا بيساو رسميا عام 2024 اهتمامها بالتسويات بالعملات الوطنية مع روسيا، بينما تحولت منغوليا بالكامل تقريبا إلى التسويات بالروبل واليوان. كما تنتقل بوركينا فاسو ونيجيريا وجمهورية الكونغو والسودان والعديد من الدول الأخرى إلى استخدام العملات الوطنية في التجارة.

كما تزداد ثقة بلدان العالم بالحاجة إلى تنوع المدفوعات، من بين أمور أخرى، بسبب تزايد ضغوط العقوبات على روسيا. وقال وزير الاستثمار الليبي القايدي علي السعيدي سعد في مايو الماضي أن بلاده لا تريد الاعتماد على الدولار وحده، لأنه يرى مخاطر كبيرة في ذلك.

ولا تقتصر تصرفات معارضي الدولار على المدفوعات فقط. وهكذا، قرر بنك مولدوفا الوطني رفض استخدام العملة الأمريكية كأساس لحساب سعر الصرف الرسمي لليو المولدوفي، مؤكدا أن استخدام اليورو لهذه الأغراض سيزيد من سيولة السوق وسيعزز العلاقات الاقتصادية مع الاتحاد الأوروبي.

وإذا كانت السلطات الأوروبية الرسمية ليست مستعدة للتحدث رسميا ضد الدولار الأمريكي، فإن رجال الأعمال لا يخجلون أحيانا من التعبير عن ذلك. فمثلا، دعا كيم شتيمز رجل الأعمال الألماني الفنلندي ومؤسس موقعي "ميغا آبلود" و"ميغا" لتبادل الملفات، والمعروف أيضا باسم كيم دوتكوم، إلى التخلي عن الدولار لصالح الذهب وتوقع نهاية وشيكة للإمبراطورية الأمريكية.

We do not sell or buy nor exchange money, and we are not the ones who determine the daily exchange rate for the dollar.

We only publish it on our website according to what is being circulated from the top Sources, Websites & APPs in Lebanon.

Very clearly we mention the "Source Name" next to the dollar rate, or usd to lebanese Lira exchange rate.

the data contained in this website is not necessarily real-time nor accurate

نحن لا نبيع ولا نشتري ولسنا من يحدد سعر الصرف اليومي للدولار, نحن فقط ننشره على موقعنا حسب ما يتم تداوله عبر المواقع الإلكترونية ووسائل الإعلام المحلية والتطبيقات.

بوضوح شديد نذكر "اسم المصدر" بجانب سعر الدولار ، أو الدولار الأمريكي مقابل الليرة اللبنانية.

أن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي

Terms and conditions:


This website is not an official website for any bank, or any related entity that affects the prices of the dollar exchange, lira price or rate in Lebanon.

We do not sell or buy nor exchnage money, and we are not the ones who determine the daily exchange rate for the dollar.

We only publish it on our website according to what is being circulated from the top Sources, Websites & APPs in Lebanon.

Very clearly we mention the "Source Name" next to the dollar rate, or usd to lebanese Lira exchange rate.

We are live on Facebook:
Go like our facebook page: ( Compare Lira Rate ) Where you can compare Lebanese Lira Rate - الدولار اليوم to US Dollars

© 2025 Made in Middle East with Love

Powered By OrangeHost